حتى حبي الكبير,,لم يسعفني كثير.
في منع الإنهيار,,
حب عشته طار,,, حبيب هويته دار.
مات فيه الضمير,, زهوره ماطرحت عبير.
مافائدة الأزهار,,
قالوا زمانك جار,,, وللّي قد صار صار.
وش يفيد التدبير,, مع ذاك الصغير
وقد أصدر القرار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كنت عليه أغار,,, إذا عني دار.
ماهمني ايش يصير,,كنت في حبه ضرير
وهو صار جبّار,,
أنا في حبه بار,,, وهو كاويني بنار.
نار حطبها وفير,,نار لهبها غزير.
قلبي لها تنّار,,
سقط ذاك الشعار,,, سقط وسط البزار.
لابد من تغير,,لابد من تحرير.
شوفوا الأخبار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حبايبي اهل الدار,,, توصوا جم بالجار.
لانريد تقصير,,لانريد تبرير.
ولو سابع جار,,
متى يطلع نهار,,, أشوفه في إنحدار.
ويتحدد المصير,, من ذاك السفير.
الوعد في الانبار,,
حتى اهل داكار,,, تعبوا من المشوار.
كثرت المشاوير,, وزاد التبذير.
خوفي من الفرار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مع ليلي سمّار,,, كيف أخذ بالثار.
من ذاك الحقير,, شوفوا اللّي يصير.
عايشين أخطار,,
إنقطع ذاك السبّار,,,من ذيك الشجار.
وين التشجير,,مانفع التبصير.
مع أحلى ثمار,,
من جلس في الغار,,, الحلو أصبح قار.
مافائدة التنظير,, ولا ركوب البعير.
من حكم قندهار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
تعبنا من أسفار,,, نبي نرجع للدار.
إشتقنا للسمير,,وذاك النظير.
لي يلفت الأنظار,,
من يرد الإعتبار,,, لأطفالنا الصغار.
في هذا التدمير,, في هذا التكسير.
يكفينا إنكسار,,
ماتخدم كثرة الاشوار,,, إذا تحدد المسار.
جابنا للوراء التسير,,الماء اضحى يسير.
وهو مصر بالبار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
من يومه علينا دبار,,, جازانا جزاء سنيمار.
كل يوم تخدير,,ووضعنا خطير.
وآخذنا إحتكار,,
ماهي قلّة أنهار,,, ولو ماجاءت أمطار.
بس قلة تفكير,, وكثرة تهجير.
لعقول لها أفكار,,
ارفعوا عنكم الغبار,,, لا تنتظروا الأقدار.
هاتوا كل بصير,, لطريقنا ينير.
نحتاج للأنوار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
معانا كل البحار,,, لانريد من الغدار.
لي دايم يثير,,نزعات الفقير.
يعتقد إنه إبتكار,,
بس كتابة اشعار,,, جفت حتى الأحبار.
هذا بس تحذير,, على وضع الحرير.
خايف من الإندثار,,
هناك تخلوا كثار,,, عن أقدم آثار.
راحوا مع التزوير,, نسوا اصدق بشير.
والمعلم بشار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مدري وش قد دار,,, ليه هذا الاصرار.
وليه هذا التغرير,, من ذاك الوزير.
إنتهى شهر آيار,,
هو دايم ضار,,, يرتاح للإنفجار.
خبرة في التحضير,, خبرة في التفجير.
قائد الاشرار,,
حبي لمن في الجوار,,, بيننا كثير أسرار.
في حبهم أسير,, ولهذا أشير.
ماقصدي الإنتشار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
حلو ياصحابي الوقار,,, ليس مع التيار.
لي ناوي التشهير,, لي ناوي التبشير.
من قفز الأسوار,,
ماشيين طول المدار,,, ولا فارس مغوار.
غاوين تشقير,, ولا زراعة شعير.
مشكلة في التجار,,
عاده غريب الأطوار,,, واقف على الدوار.
ماهمه تطوير,, عاجبه التسمير.
وحركة المنشار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
الله أكبر ستار,,, هو بس القهّار.
حارسنا من التسفير,, يعزنا من التحقير.
عليه العمد والبار,,
يفيد أكل الخيار,,, لاتكون كثير محتار.
إذا أكل جرير,, باينقطع الشخير.
إستمع للجيتار,,
إشتقنا لعزف المزمار,,, وين لي كان طيار.
في المداره أمير,, الكل نازل تصوير.
فن وإبهار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
من وين جاء الجزار,,, أفعاله كلها عار.
ماأستمع للشوير,,طول عمره قصير.
هوايته في الدمار,,
العهد مابه إستقرار,,, حالتنا هي المعيار.
وين الغدير,, تعبنا من هدير.
وضعنا ماهو هيدار,,
العمده قاعد بالدوار,,, مامعه شي دولار.
لايعرف في التصدير,, وضعه مثير.
حاجته لدينار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
محد له زار,,,خايف عليه من الإنتحار.
لابد من تنوير,,الورقه تحتاج لتسطير.
قبل الإشهار,,
تقلص زمن الأحرار,,,بقى زمن الشطّار.
حالنا مرير,,علينا بالتفكير.
وين اللآدار,,
تحيه عز وإكبار,,, لكل مقاوم للحصار.
ماهي لحظة تمرير,, بس لحظة تذكير.
وقفة وإستكبار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يجب علينا الإعتذار,,, من هولاء الأبرار.
لهم فينا تأثير,, بكل المعاير.
وودّنا الأستمرار,,,
النفوس تحتاج إعمار,,, ليس سحب وإجبار.
نحتاج تسخير,, لا نحتاج تكفير.
قمة العقل منار,,
علينا أن نختار,,, للمرحلة أقوى شعار.
سيبه يكتب تقرير,,ذاك الشهير.
زادت الأسعار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مشكلتنا خام الآبار,,, كل مره يندق مسمار.
تعبنا من تحفير,, بس ياشرير.
من دون إشعار,,
محبتنا لكل الأقطار,,, كل قطر له مقدار.
حبنا له غير,,نتمنى له الخير.
لا منظار,,
من حط البهار,,, مع الفلفل الحار.
وراح يرشن الكير,, مستفيد من التكرير.
في وضح النهار,,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وقد قالها غوار,,, كاسك ياوطن قار.
العيال مالها تقدير,, حتى الشهيك والزفير.
يمنع من التكرار,,
زاد فينا العوار,,, ومامعانا غيار.
لابد من تسخير,, الله هو البصير.
ماعلينا من يدق الطار,,
قالوا إتخذ القرار,,, قلت مامعي خيار.
حتى حبي الكبير,, لم يسعفني كثير.
في منع الإنهيار,
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,,شخابيط على جدار قوقل,,
,,,صخاد,,,
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق